في هذه الحلقة:
س 1: كيف يقول تعالى أن إبراهيم (ع) كان مسلمًا مع أن النبي (ص) قال: وأنا أول المسلمين؟
س 2: ما هو الفرق بين (الرضوان) و(المرضاة) في التعبير القرآني؟
***************************
في هذا الفيديو يتم الرد على الشبهة التالية:
قال تعالى في سورة الأنعام على لسان نبينا صلى الله عليه وآله: وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163)
لكن الله تعالى قال في سورة آل عمران عن إبراهيم الخليل:
مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67)
يظهر من هذه الآية أن إبراهيم عليه السلام هو مسلم أيضًا مع أنه ظهر حوالي 2700 سنة قبل البعثة النبوية… فكيف يكون ذلك… خاصة أن محمدًا صلى الله عليه وآله يقول: وأنَا أوَّلُ المسلمين… فمن نصدق يا ترى؟
فرجة ممتعة… وإذا أعجبكم الفيديو فلا تنسوا مشاركته مع الآخرين ليعم الأجر والثواب
ولا تنسوا كذلك الضغط على زر الإعجاب والاشتراك في القناة مع تفعيل الجرس ليصلكم كل ما هو جديد ومميز على قناة دنياي وديني.
***************************
⚠️ ملاحظة مهمة جدا: ما يتم عرضه من معلومات في هذه السلسلة ليس بالضرورة هو عين الحقيقة، فقد تجدون آراءً أخرى خلاف ما ذكرنا أقرب إلى قلوبكم.
إن ما نقوم بعرضه هو فقط نتيجة البحث والتدقيق فيما توصل إليه أهل العلم، واختيار ما نراه الأنسب والأقرب للمعنى الصحيح وما حصل لنا به الاطمئنان اعتمادًا على ما قدمه العلماء من أدلة.
فإذا أصبنا في ما قدمناه لكم فذلك فضل من الله، وإن أخطأنا فمن أنفسنا، ونسأل الله أن يغفر لنا ويتقبل أعمالنا لعلمه أننا ما أردنا بهذا العمل إلا وجهه تعالى ومرضاته.
سيتم عرض حلقة من سلسلة (ليدبروا آياته) كل يوم على مدار شهر رمضان المبارك
في هذه السلسلة أعرض لكم في بضع دقائق معلومات قرآنية تساعد على تدبر القرآن الكريم كما أمرنا الله تعالى وتزيد من رصيدنا المعرفي بكتاب الله، كما أقوم بالرد على ما يزعم البعض أنها تناقضات في القرآن الكريم.
*****************************
يمكنكم متابعة دنياي وديني عبر:
● اليوتيوب YouTube
https://www.youtube.com/DonyayWaDeeni
● الفيسبوك Facebook
https://www.facebook.com/DonyayWaDeeni
● الانستغرام Instagram
https://www.instagram.com/DonyayWaDeeni
● التويتر Twitter
Tweets by DonyayWaDeeni